ما دمت وصلت إلى هنا.. لا ترحل دون أن تترك أثرًا

اكتب لأجلكَ.. ولأجل قُرّاءكَ

يعيشُ البعض حياتهُ مُسيّرًا، وآخرين يعيشونها كرواية

إن سألني شخصٌ ما؛ كيف تُعرّفين نفسكِ؟ سأقول: “كاتبة”، ربما كاتبة مجنونة، أو كاتبة شغوفة، أو كاتبة تعليمية، أوكاتبة أُمّ، أو كاتبة ابنة، أو كاتبة زوجة، أو كاتبة صديقة، وربما كاتبة أخت.. ولكنني دائمًا كاتبة. حياتي بالنّسبة لي رواية شيّقة تستحقُ أن تُقرأ وتُكتب، لكنني أكتبها لي أنا، أما لكم.. فأنا أكتُب كلّ شيءٍ آخر.

وكيلة أدبية

عندما أصبحتُ كاتبة؛ لم أجد من يعاونني، أو ينقد كتاباتي بشكل محايد وأسلوب بناء، لم أجد من يوجهني للطّريق الصّحيح ويقف سندًا لي لأصل لحلمي وأنشر روايتي، من هذا المُنطلق وُلدت مُؤسّستي “دار تَرْوِي”، ولحقتها رخصتي في الوكالة الأدبيّة. أنا هنا لأجعل حلمكَ في الكتابة واقعًا بإذن الله، كل ما أريده منكَ هوأن تتركَ لي نفسكَ، وتتمسكَ بشغفكَ!

خدمات الكتابة

قد يمتلئ عقلكَ بالأفكار ويخونكَ لسانكَ ويتعثّر قلمكَ عند نثر هذه الأفكارعلى الورق، أعرفُ هذا الإحساس جيدًا؛ فعقلي يستطيع تكوين صور رائعة وصياغتها بأسلوب واضح وممتاز، إلّا أن يدي لا تستطيع رسمها على لوحة فنية! تتضمن خدماتي الكتابيّة مختلف المجالات، بما في ذلك إعادة الصّياغة والتّحرير أو الكتابة الإبداعية الوظيفية. مُهمّتي هي ترجمة أفكاركَ بصوتكَ ونبرتكَ ومشاعركَ كتابيًا؛ أنا لستُ إلّا مترجمةً لها.

الآراء والتقييمات

اكتشف تجارب أصدقاءنا المؤلفين، وكيف دعمناهم في رحلة النشر الخاصة بهم. تعرف على سبب ثقة الكتاب في مختلف المجالات بـ الوكيلة الأدبية مرام الحميد

عالم من الكتابة والإبداع: مقالات، قصص، وتأملات

المدونة

هنا أفتح لكَ أبواب عالمي، حيث تتجمع الكلمات بهدوء، تحمل أفكارًا وتجارب نابعة من شغف الكتابة والإبداع. ستجد هنا مقالات تشرح بأسلوب مُبسط أساسيات الكتابة وإدارة الأعمال، وأخرى تستكشف بعمق جوانب النّفس والفلسفة. سترافقكَ أيضًا قصصٌ قصيرة تنبض بمشاعر مختلفة، وخواطر نابعة من لحظات تأمل عابرة. كما أشارككَ مُراجعاتي لبعض الكتب بصفتي “وكيلةً أدبيّة”؛ آملةً أن تضيف هذه المساحات الصّغيرة شيئًا جميلًا في رحلتكَ الخاصة.