يشتهر العرب بحماسهم وعاطفيتهم؛ فسلامنا بالحضن والقُبل، وخطاباتنا بعلو الصوت، ونقاشاتنا بالفم والجسد! لكن ألم نسأم من تلك النقاشات التي

يعتقد البعض أن العلامة التجارية هي مجرد اسم أو شعار الشركة أو المنتج التجاري، ولكن الحقيقة أكثر عمقًا من ذلك

لماذا نستمر في الكتابة؟ أو لماذا نستمر في أي عمل آخر؟ ما الذي يجعلنا قادرين على المثابرة ودفع المزيد من

كنت أتحدث مع إحدى زميلاتي عن الكتب والقراءة، فسألتني إن كنت قرأت كتاب (السحر العظيم Big Magic) فأجبتها أنني لا

كثير ما سمعت جملًا كهذه؛ كلما تضايقت من أمر حدث خارج إرادتي، كلما تمنيت أمرًا ولم أدركه، كلما جرح مشاعري

قراءة كتب الأعمال قد تكون ثقيلة، خاصةً إذا احتوت على الكثير من التفاصيل التي لا تفقه فيها، لكن هذا الكتاب

الكتابة بالنسبة للكثير كالهواء، كالطعام، أمر يوجب لهم الحياة، وأنا منهم. ولكن الكتابة كأي من النشاطات الأخرى لا تعتمد فقط

الوظيفة في السابق كانت محدودة بأوقات العمل المتفق عليها، ولكن مع التقدم وريادة الأعمال والمنشئات الصغيرة والمتوسطة، أصبحت الوظيفة تستغرق

لكل مشروع أو فكرة أو شركة أساس تُبنى عليه، ومن الأسس التي غالبًا ننساها ولا نذكرها إلَّا بعد مضي عام

انشغلنا كثيرًا وبحثنا كثيرًا عن كيفية تطوير المحتوى الرقمي، عمّ يجب أن تتحدث شركتي؟ ماذا أكتب في إنستغرام؟ ماذا أكتب